((
خاص لك:اشتاق لك واقول وين انت؟ وين انت؟ويرد رجف القلب ويقول غايب... انا اشهد اني في محبتك اعلنت.. وعن حبكم لوغبت ماني بتايب... انت الوحيد اللي بقلبي تمكنت.. ولو تكثر الازوال ماعنك نايب...
علمني كيف احبك ....... كيف اقطع هالحدود ............ علمني سر قلبك ......... وكيف اقدم لك ....... ورود احبسني ...... بين قضبان ...... الثواني.......... بين اهات او اغاني ......... علمني في حياتك شخص ثاني
ليش عيل تشكيلي مر العذاب
قسما بمن شق المياه من الحجر وأقام في الأفاق آيات العبر ابدا لن انساك مادام الهوى ينساب في قلبي كالمطر فأهنأ بقصرك في مرابع خافقي هنا مكانك يا اغلى البشر
فتش في قلوبالبشر!
واسال ايام العمر؟
اذا لقيت مثل معزتك عندي
اقتلني
واكتب على قبري
هذا جزاك
شنو اللي يدور بخاطرك منت قادر تقوله وشنو اللي يدورفبالك منت قادر ترسمة بصورة لو بيدي أرسلتلك كل شوقي وسلامي على طبق من فضة
انا غريب الدار من بعد فرقاك.. وانا سعيد الحظ لاصرت جنبي.. ياصاحبي روحي وفكري تمناك.. من وين ماأروح أشوفك بدربي..ياليتني دايم على طول وياك.. ارتاح في شوفك ويرتاح قلبي.
قالوا علامك كل ماحل طاريه.. تنسى البشر حولك وتذكر خياله.. قلت إنشدو قلب ليا غاب يرجيه..قلب بعد فرقاه واعزتاله..قالو علام القلب متولعن فيه..دور لعل القلب يلقى بداله..قلت الغلا ماهو على كيف راعيه ..لو الغلابالكيف قلنا حلاله
لو الرسالة تقتل أبعاد وفراق,,
لأرسلت لك في كل لحظة عبارة
حبك جريمة والجزاء سجن الاشواق
سجني مؤبد بس صوتك زيارة,,
لكن لي قلب للأحباب تواق,,
لو غاب محبوبة بقى في انتظاره..
انا غريب الدار من بعد فرقاك.. وانا سعيد الحظ لاصرت جنبي.. ياصاحبي روحي وفكري تمناك.. من وين ماأروح أشوفك بدربي..ياليتني دايم على طول وياك.. ارتاح في شوفك ويرتاح قلبي.
تحسب اللي في قلبي لك شوي ,,
لا تحسبك شخص مر ونسيته ,,
انت لي الدنيا ولعيوني الضي ,,
وانت غناتي والرجا اللي رجيته ,,
حلفت منساك مادامني حي ,,
حتى السهر لعيونك هويته ,,
لا تحسب اللي بقلبي لك شوي ,,
درب الغلا توني ما بديته
غلاك الأول ما تغير لهلحين ما زلت يا بعد كل غالي مهما تروح أيام و شهور و سنين يبقى رصيدك بالحشا دوم غالي لا لا لا لا لا ما تغيرنا على العهد باقين ,, باقين مهما باعدتنا الليالي
أخذت حبي و ودي و كل احاسيسي الرقيقه ترى قلبي على قدي و إنت دليت طريقه تب ي جوابي و ردي عالحقيقه لو هي ظروفي عنك دقيقة ولو هالكون كله ضدي نجمك ابد ما يطفى بريقه